مخصصة هذه الجاهزة لتكريم المسؤولين الحكوميين في إدارات الاتصال الذين يُظهرون قيادة استثنائية ومتفردة، وتفاني مُلهم، وإسهامات فاعلة تتجاوز بكثير توقعات أدوارهم الرسمية، من خلال حرصهم على تخطي حدود قيامهم بمهامهم بشكل تقليدي وروتيني، مُفضلين النهج الميداني والتفاعل المباشر مع الجمهور والموظفين والمجتمع، ويحدثون تأثيرًا إيجابيًا واسعًا سواء في الجهات التي يعملون بها أو في المجتمع من خلال تحسين الخدمات العامة، وتبني مبادرات مبتكرة، وتعزيز الشفافية والمساءلة في الإدارة الحكومية، وتحقيق الجودة والرضا عن الخدمات التي تقدمها الجهات التي يعملون بها.
الفئات المكرمة:
- القادة الحكوميين في الاتصال الذين أظهروا استثناءً في الابتكار والتميز في تنفيذ المشاريع الحكومية، محققين نجاحات بارزة في مجالات عملهم.
- الأفراد الذين تجاوزوا الدور التقليدي للعمل الحكومي، مفضلين العمل الميداني والتفاعل المباشر مع الجمهور والمجتمع، لتحقيق تأثير إيجابي ملحوظ.
- المسؤولون الذين بادروا بتطبيق مبادرات مبتكرة تسهم في تحسين الخدمات العامة، وتعزيز الشفافية والمساءلة في الإدارة الحكومية.
- المسؤولون الذين يحظون بتقدير وإعجاب وإرشادات من المتعاملين معهم.
من بين المساهمات التي سيتم تقييمها:
- تنفيذ مشاريع ومبادرات حكومية ذات تأثير إيجابي كبير على الخدمات العامة ورضا المواطنين.
- الجهود الاستثنائية التي تم بذلها في تطوير وتحسين السياسات والإجراءات الحكومية، مما يؤدي إلى تعزيز الكفاءة والفعالية.
- المشاركة الفعالة والملموسة في مناقشات تعنى بالشؤون الحكومية، عبر وسائل إعلام ومنصات رقمية متعددة، مما يعكس التزامهم بتبادل المعرفة والخبرات.
- التفاني في العمل والعطاء والتأثير الإيجابي لتحسين وتطوير الإدارة الحكومية والخدمات العامة، مما يسهم في بناء مجتمع أفضل وأكثر استدامة.
- القدرة على قيادة فرق ومشاريع بنجاح، مع توجيه وتحفيز الموظفين لتحقيق أهداف الخدمة العامة.
- الأفكار والحلول المبتكرة لتحديات الخدمة العامة، بما يسهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
- القدرة على التواصل بفعالية مع المواطنين، والاستجابة لاحتياجاتهم وتوقعاتهم.
- تبني ممارسات تعزز الشفافية وتضمن المساءلة في جميع الأنشطة الحكومية.
- التفاعل مباشرة مع المشاريع والأفراد، بعيدًا عن بيئة المكتب التقليدية والاهتمام بالقيام بزيارات ميدانية.
- النتائج الملموسة من خلال العمل الذي يُنجز، مع إثبات كيف ساهمت هذه النتائج في تحقيق أهداف الخدمة العامة.