جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص | فئات الجائزة | جائزة الشارقة للاتصال الحكومي | الفعاليات | المركز الدولي للاتصال الحكومي

جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص

    • جائزة أفضل منظومة اتصال متكاملة - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية فقط)

      تُمنح هذه الجائزة للمتميزين في خلق وتطبيق منظومة اتصال متكاملة وابتكارية، تجمع بين الأساليب الفنية لبناء وإدارة سمعة المؤسسة بشكل موثوق وفعّال. وتطور أيضاً فرق اتصال حكومي قادرة على تنفيذ حملات وممارسات اتصالية غير تقليدية ومبتكرة، وقد أظهرت كفاءتها في استخدام استراتيجيات اتصال مدروسة ومتطورة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية المحددة، كما نجحت في خلق بيئة عمل متماسكة ومتناغمة تحفز على التواصل الفعال وتبادل المعلومات، وتدعم بشكل ملحوظ الولاء والانتماء إلى الجهة من خلال الاعتماد على وسائل وطرق تواصل مبتكرة وفعالة ومبادرات وبرامج تعزز الشفافية وتقوى روابط الثقة والعلاقات الإنسانية والاجتماعية بين الموظفين، مع ترك أثر إيجابي واضح على المجتمع.
      كما يجب أن تكون نموذجاً يُحتذى به في كيفية الاستفادة من منهجيات اتصال متنوعة ومدروسة بعناية، بما في ذلك تطوير برامج تدريب لزيادة كفاءة الفرق، وتبني خطط اتصالية متجانسة تعزز التفاعل الجماهيري بكل شفافية وسهولة، وأن تتميز في تنظيم حملات تعالج قضايا عامة مهمة، واستخدام لهجات ولغات متعددة لضمان وصول رسائلها لكافة الفئات المستهدفة بشكل فعال، وأن تكون قد وظفت أدوات ومنصات اتصال متنوعة بكفاءة، وطورت سياسات وبرامج تتوافق مع الرغبات العامة والتوجهات الحكومية، مستخدمة أدوات قياس دقيقة لتحليل النتائج بفعالية.

      المعايير العامة:

      • تطوير وتنفيذ استراتيجيات وأساليب اتصال مبتكرة وفعّالة تتجاوز النمط التقليدي وتضمن بناء وإدارة سمعة مؤسسية موثوقة، مع التركيز على تحقيق أهداف استراتيجية واضحة.
      • القدرة على تحقيق نتائج ملموسة وإيجابية في المجتمع أو المجال الحكومي من خلال حملات الاتصال، وتوفير أدلة قابلة للقياس على التأثير الإيجابي والانتشار الواسع.
      • تطوير محتوى ورسائل اتصال ذات جودة عالية، وواضحة، ومؤثرة، وقابلة للقياس، تعكس الرؤية والرسالة المؤسسية، وتضمن التواصل الفعّال مع الجمهور المستهدف.
      • القدرة على التنسيق والتكامل بين مختلف أقسام وفرق الاتصال والجهات الأخرى ذات الصلة، مع توفير آليات لقياس وتقييم أداء النظام ومؤشرات تعكس مدى تحقيق الأهداف.
      • استخدام الموارد بشكل فعال وكفء، بما يشمل البشرية والمالية والتقنية، وضمان تحقيق الأهداف بأقل التكاليف وأعلى النتائج.
      • قدرة الفريق والمنظومة على الاستجابة بسرعة للتغيرات والتحديات والتكيف معها، مع الحفاظ على استمرارية وفعالية الاتصال.
      • وجود قيادة فعالة وإدارة مهنية تدعم نجاح وتطور منظومة الاتصال، والقدرة على التأثير بشكل إيجابي على السياسة العامة وتشكيل الرأي العام.
      • الالتزام بمعايير الشفافية والأخلاقيات في جميع جوانب الاتصال، وضمان تقديم معلومات دقيقة وموثوقة للجمهور.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • وضوح الاستراتيجية - 20% - تقييم مدى وضوح وقابلية تنفيذ الاستراتيجيات التي تعكس تمامًا أهداف الجهة وتلبي احتياجات جمهورها المستهدف، مع القدرة على التكيف مع التغيرات.
      • التكامل والتنسيق - 20% - تقييم مدى التكامل بين مختلف مكونات منظومة الاتصال والتنسيق الفعّال بين الأنشطة والجهات المشاركة لدعم أهداف الجهة بكفاءة.
      • الابتكار في الاتصال - 15% - تقييم مدى القدرة على تطوير وتنفيذ استراتيجيات وأساليب اتصال مبتكرة وغير تقليدية، وتوظيف تقنيات تكنولوجية حديثة ومبتكرة.
      • جودة المحتوى والرسائل - 15% - تقييم جودة، ووضوح، وتأثير المحتوى والرسائل التي تنتجها المنظومة، بما في ذلك الإبداع والجاذبية في المحتوى الإعلامي.
      • الأثر الملموس - 10% - تقييم النتائج الملموسة والإيجابية للمنظومة في المجتمع أو المجال الحكومي، ومدى تحقيق أهدافها والتأثير الاجتماعي.
      • الاستخدام الفعال للموارد - 10% - تقييم كيفية استخدام الموارد المتاحة بشكل فعال وكفء، بما في ذلك تنوع وملاءمة الأدوات والوسائل والمنصات الاتصالية.
      • القيادة والإدارة - 5% - تقييم وجود قيادة وإدارة فعالة ومحترفة داخل المنظومة، والكفاءة المهنية للعاملين في منظومة الاتصال.
      • الاستجابة والمرونة - 5% - تقييم قدرة المنظومة على الاستجابة بسرعة للتغيرات والتكيف مع الظروف المتغيرة، مع تقديم أدلة على التميز المهني.
    • جائزة أفضل حملات تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية فقط)

      تُمنح هذه الجائزة للمؤسسات الحكومية أو المنظمات التي برزت في تنفيذ حملات اتصال استثنائية تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية، ويجب أن تكون هذه الحملات قد ساهمت بشكل فعال في دعم وتشجيع استخدام اللغة العربية، مع التركيز على أهميتها كركيزة أساسية للهوية الوطنية والتراث الثقافي. كما يجب أن تكون هذه الحملات قد عملت على ترسيخ قيم الهوية العربية، من خلال تسليط الضوء على العناصر الأصيلة التي تشكل جوهر المجتمعات والأمم العربية، والمساهمة بشكل مباشر في التصدي للأفكار والممارسات الدخيلة. كما يجب أن تكون الحملات قد استخدمت طرقًا مبتكرة وفعّالة في تحقيق أهدافها، وأن تكون قد حققت نتائج ملموسة وقابلة للقياس تؤكد على نجاحها في تعزيز الوعي بأهمية اللغة العربية والقيم العربية الأصيلة كأساس للهوية الثقافية والوطنية.

      المعايير العامة:

      • يجب أن تهدف الحملة إلى تعزيز حضور اللغة العربية والقيم العربية الأصيلة، مسلطة الضوء على أهميتها كجزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية والثقافية.
      • يجب أن تستهدف الحملة تشجيع الأجيال الجديدة على استخدام اللغة العربية وفهم قيمها الثقافية والاجتماعية.
      • يجب أن تستند الحملة إلى منهجية علمية واستراتيجية اتصال محكمة، تستخدم أساليب اتصال مبتكرة ومناسبة للجمهور المستهدف.
      • يجب أن تحقق الحملة نتائج ملموسة وقابلة للقياس، تظهر زيادة في استخدام اللغة العربية وتقدير القيم العربية.
      • يجب تقديم دليل على التأثير الإيجابي للحملة على الجمهور المستهدف، مثل تحسين الوعي بأهمية اللغة والهوية العربية.
      • يجب أن تتميز الحملة بعناصر إبداعية وابتكارية في تصميمها وتنفيذها، مما يجعلها قادرة على جذب انتباه الجمهور وتحفيز التفاعل.
      • يجب أن يتسم المحتوى المنتج بالجودة العالية والصلة المباشرة بترسيخ القيم والهوية العربية، وأن يكون موجهًا بشكل فعال نحو الجمهور المستهدف.
      • يجب أن تظهر الحملة تواصلاً فعالاً مع الجمهور ومشاركة جماهيرية، بما يعكس التفاعل الإيجابي والاهتمام المتزايد بالموضوع.
      • يجب أن تلتزم الحملة بالمعايير الأخلاقية والقانونية، مع الحرص على احترام التنوع والتعددية الثقافية.
      • يجب أن توضح الحملة خططًا للحفاظ على تأثيرها على المدى البعيد، وكيفية التواصل المستمر مع الجمهور لضمان استدامة النتائج.
      • يجب توفير أدوات وطرق قياس فعالة لتقييم أثر الحملة ونجاحها، مع تقديم أدلة على تحقيق الأهداف الموضوعة.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • الأهداف - 20% - تقييم مدى وضوح وقابلية قياس الأهداف، وصلتها بتعزيز اللغة العربية وقيم الهوية العربية، إضافة إلى تشجيع الأجيال الجديدة على استخدام وفهم اللغة وعلاقتها بالهوية الوطنية.
      • المنهجية - 15% - تقييم فعالية المنهجية المستخدمة ومدى تناسبها مع الأهداف المحددة، بما في ذلك استخدام أساليب اتصال مبتكرة للوصول إلى الجمهور المستهدف.
      • التأثير - 20% - تقييم الأثر الملموس للحملة على المجتمع، من حيث تعزيز اللغة العربية والهوية العربية ومدى تحقيق الأهداف على المستوى الوطني والإقليمي.
      • المضمون والرسالة - 15% - تقييم جودة المحتوى والرسائل ضمن الحملة، وكيفية تعزيزها للغة العربية ونشر رسالة تثقيفية تشجيعية مرتبطة بالقيم والهوية.
      • الإبداع والتصميم - 10% - تقييم مدى وجود عناصر إبداعية ومبتكرة في تصميم وتنفيذ الحملة، وتمييزها عن حملات أخرى مماثلة.
      • التوثيق والإثباتات - 10% - تقييم قوة وجودة الوثائق والإثباتات التي تدعم نجاح الحملة وتأثيرها الإيجابي على القيم والهوية العربية.
      • التفاهم والتأثير على الجمهور - 10% - تقييم قدرة الحملة على التواصل الفعال مع الجمهور وتأثيرها الإيجابي في تعزيز الوعي باللغة العربية والقيم العربية.
    • جائزة أفضل اتصال يستهدف الشباب - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية فقط)

      تتضمن هذه الجائزة فئتين:

      • (1) جائزة أفضل الحملات للتأثير الإيجابي في وعي وممارسات الشباب

        تمنح هذه الفئة لجهة حكومية أو منظمة نفذت حملات اتصال مبتكرة ومؤثرة وتستخدم وسائل التكنولوجيا الحديثة بفعالية للتواصل مع الشباب، وتستهدف إحداث تأثير إيجابي ملموس في وعي وممارسات الشباب يمكن رصده وقياسه، سواء كانت هذه الحملات تربوية، ثقافية، صحية، أو اجتماعية، أو ساعدت في تحسين وعي الشباب وتعزيز ممارساتهم الإيجابية، أو أسهمت في تطوير مفاهيم وقيم إيجابية بين الشباب، مثل القيادة، والمسؤولية الاجتماعية، والابتكار، أو رسخت ممارسات أو سلوكيات اجتماعية إيجابية بين الشباب، مثل العمل التطوعي، أو الوعي البيئي، أو الصحة العامة، وأن تتم هذه الحملات بالتعاون مع مؤسسات مختلفة ومتعددة.

        المعايير العامة:

        • مدى تأثير الحملة في تغيير، وعي الشباب وتشكيل مفاهيمهم وقيمهم.
        • مدى نجاح الحملة في تغيير أو تحسين السلوكيات والممارسات اليومية للشباب.
        • مدى الإبداع والابتكار في تصميم وتنفيذ الحملة.
        • مدى تفاعل الشباب مع الحملة ومستوى المشاركة الفعلية من قبلهم.
        • مدى استدامة الحملة وقدرتها على الحفاظ على تأثيرها بمرور الوقت.
        • مدى جودة التخطيط والمنهجية المستخدمة في الحملة.
        • مدى شفافية الحملة ومصداقيتها في نقل المعلومات والرسائل.
        • مدى فاعلية الحملة في الوصول إلى جمهور واسع وتغطيتها الإعلامية.
        • كيفية استخدام الموارد بكفاءة في تنفيذ الحملة.
        • مدى قدرة الحملة على قياس تأثيرها وتقييم نتائجها بشكل دقيق.

        معايير خاصة بلجنة التحكيم:

        • الابتكار والإبداع - 20% -تقييم مدى الإبداع والابتكار في تصميم وتنفيذ الحملة، بما في ذلك استخدام تقنيات جديدة وأساليب تواصل فعالة.
        • الوصول والتغطية الإعلامية - 10% - تقييم فعالية الحملة في الوصول إلى جمهور واسع وحصولها على تغطية إعلامية مناسبة، بما في ذلك الاستخدام الفعال لوسائل الإعلام.
        • الشفافية والمصداقية - 10% - تقييم مدى شفافية الحملة ومصداقيتها في تقديم المعلومات والرسائل، واحترام القيم الأخلاقية.
        • التفاعل والمشاركة - 15% - تقييم مدى تفاعل الشباب مع الحملة ومستوى المشاركة الفعلية، بما في ذلك التعليقات، والمشاركات، والانخراط في الأنشطة.
        • الأثر الاجتماعي وتحقيق الأهداف - 25% - تقييم تأثير الحملة على تحسين وعي الشباب وتعزيز ممارساتهم الإيجابية، بما في ذلك التغييرات في السلوك والمواقف.
        • القياس والتقييم - 5% - تقييم قدرة الحملة على تقييم فعاليتها وتأثيرها بشكل دقيق ومنهجي، بما في ذلك استخدام أساليب التقييم والتحليل المناسبة.
        • الاستدامة والأثر طويل الأمد - 15% -تقييم قدرة الحملة على الحفاظ على تأثيرها وفعاليتها بمرور الوقت، وكيفية تعزيزها للممارسات الدائمة والمستدامة بين الشباب.
      • (2) جائزة أفضل برامج اتصال لدعم المشاريع الناشئة والشباب

        تمنح جائزة أفضل برامج اتصال لدعم المشاريع الناشئة والشباب لأفراد أو لجهة أو مؤسسة نفذت برامج اتصال لدعم المشاريع الشبابية والأعمال الناشئة، سواء من خلال التثقيف، أو تقديم الحلول، أو بناء شبكات العلاقات، أو التعريف بتحديات الشباب في مجتمع الأعمال، وأحدثت أثراً ملموساً قابلاً للقياس. وهذه الجائزة تُعترف بالجهود المبذولة في عدة مجالات رئيسية:

        (1) التثقيف والتوعية: برامج تركز على تزويد الشباب بالمعرفة والمهارات اللازمة لتطوير أعمالهم ومشاريعهم.
        (2) تقديم حلول عملية: مبادرات توفر حلولاً مبتكرة وعملية للتحديات التي تواجه الشباب في عالم الأعمال، بما في ذلك الوصول إلى التمويل، والتسويق، والتكنولوجيا.
        (3) بناء شبكات العلاقات: تشجيع الشباب على بناء شبكات اتصالات مؤثرة ومفيدة التي يمكن أن تفتح أبواب الفرص والشراكات.
        (4) التعريف بتحديات الشباب: برامج تسلط الضوء على التحديات الخاصة التي يواجهها الشباب في مجتمع الأعمال وتعمل على إيجاد حلول لها.

        المعايير العامة:

        • مدى وضوح أهداف البرنامج ومدى ارتباطها بدعم المشاريع الناشئة والشباب.
        • يجب أن تستخدم استراتيجيات اتصال فعالة وواضحة لتوصيل رسائلها، مع التركيز على الوضوح والدقة.
        • يجب أن تكون البرامج شاملة وتستهدف مجموعة متنوعة من الشباب والمشاريع الناشئة، بما في ذلك تلك التي تعمل في مجالات متنوعة أو تلك التي يديرها أصحاب الخلفيات المتنوعة.
        • يجب أن تظهر البرامج ابتكارًا في تصميمها وتنفيذها، وأن تقدم حلولاً مبدعة للتحديات التي يواجهها الشباب والمشاريع الناشئة.
        • مدى جودة ودقة المعلومات والمحتوى الذي تم تقديمه في البرنامج.
        • مدى جاذبية وفاعلية الأسلوب الذي تم استخدامه في تنفيذ البرنامج.
        • يفضل استخدام التقنيات الحديثة والوسائل الرقمية لتعزيز الوصول والتأثير.
        • أن يكون البرنامج قد تم تنفيذه على نطاق واسع بما يشمل عدداً كبيراً من الشباب أو المؤسسات.
        • أن تكون الجهة أو المؤسسة المتقدمة للجائزة مرخصة وتعمل بشكل قانوني.
        • يجب أن تتبع البرامج أعلى المعايير الأخلاقية وأن تعزز السلوكيات المهنية في كل جوانبها.
        • مدى وضوح الأثر الذي أحدثه البرنامج، سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات أو المجتمع ككل.
        • يجب أن تحقق البرامج نتائج ملموسة وموثقة تدل على التأثير الإيجابي على المشاريع الناشئة والشباب، وإمكانية قياس هذا التأثير بمؤشرات واضحة وقابلة للقياس.
        • البرامج التي تظهر قدرة على الاستمرارية والتطور مع الزمن، وتوفر حلولاً طويلة الأمد للمشاريع الشبابية.
        • تشجيع البرامج التي تشمل التعاون مع شركاء آخرين، مثل المؤسسات التعليمية، ,الشركات، أو المنظمات غير الربحية.
        • قدرة البرامج على التكيف مع التغيرات والتحديات الجديدة التي قد تظهر في بيئة الأعمال والمجتمع.

        معايير خاصة بلجنة التحكيم:

        • الابتكار والإبداع - 20% - تقييم مدى الابتكار والإبداع في البرنامج، وكيفية تقديم حلول جديدة وفريدة لدعم المشاريع الشبابية.
        • التأثير والنتائج- 20% - تقييم الأثر الإيجابي للبرنامج على الشباب والمشاريع الناشئة، مع التركيز على النتائج الملموسة والقابلة للقياس.
        • جودة ووضوح الاتصال- 15% - تقييم جودة ووضوح استراتيجيات الاتصال المستخدمة، بما في ذلك فعالية الرسائل والقنوات الإعلامية.
        • الشمولية والتنوع- 15% - تقييم مدى شمولية البرنامج لمجموعات متنوعة من الشباب والمشاريع الناشئة، وكيفية التعامل مع تنوع الاحتياجات والخلفيات.
        • الاستدامة والتطوير المستقبلي- 10% - تقييم قدرة البرنامج على الاستمرار والتطور على المدى الطويل، وخططه للمستقبل.
        • التعاون والشراكات- 10% - تقييم فعالية التعاون والشراكات التي أقامها البرنامج مع مؤسسات أخرى لتحقيق أهدافه.
        • الالتزام بالمعايير الأخلاقية- 10% - تقييم مدى التزام البرنامج بالمعايير الأخلاقية والمهنية في جميع جوانبه.
    • جائزة أفضل استراتيجية لاتصال الأزمات - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية والقطاع الخاص)

      تُمنح لجهة، أو مؤسسة حكوميّة، أو خاصة، أو منظمة دولية قامت بتطبيق استراتيجية اتصال مع الجمهور خلال التعامل مع أزمة محلية أو عالمية ذات أبعاد اجتماعية، وتميزت بتركيزها على السرعة في الاستجابة والدقة في المعلومات، والشفافية الكاملة في التواصل، وقدرتها على احتواء الموقف بفعالية، وسعت جاهدة للتخفيف من الأثر النفسي والمعنوي للأزمة على الجمهور، والحد من الآثار السلبية المترتبة على المجتمع والاقتصاد، وتحقيق نتائج إيجابية في إدارة الأزمة ورفع مستوى الوعي العام حولها. ويمكن أن تشمل الجائزة هذه الفئات: الأزمات الصحية، والأزمات البيئية، والأزمات الاقتصادية، والأزمات الاجتماعية.

      المعايير العامة:

      • أن تكون الجهة المتقدمة قد تعاملت مع أزمة ذات أهمية وتأثير كبير.
      • أن تكون الاستراتيجية الاتصالية التي استخدمتها الجهة قد أحدثت تأثيرًا إيجابيًا على الأزمة.
      • أن تكون الاستراتيجية الاتصالية مبتكرة في فكرتها وتوجهاتها وتقنياتها.
      • أن تشمل الاستراتيجية مختلف شرائح الجمهور المستهدفين.
      • أن تكون الاستراتيجية الاتصالية فعالة وحققت أهدافها المحددة.
      • أن تكون الاستراتيجية متسقة ومتكاملة، تركز على التعامل مع الأزمة بطريقة فعالة واحترافية.
      • أن تثبت الاستراتيجية فعاليتها في تحقيق الأهداف المرجوة في التعامل مع الأزمة.
      • أن تقدم ما يدل على أن تواصلها مع الجمهور اتسم بالشفافية في عرض المعلومات والبيانات.
      • أن تعكس الاستراتيجية الاستجابة لاحتياجات وتوقعات الجمهور المستهدف والمجتمع المتأثر بالأزمة.
      • تقديم أدلة تكشف عن تقييم الأثر الاجتماعي الذي أحدثته الاستراتيجية على المجتمع والجمهور.
      • تقديم أدلة تكشف عن كيفية تنفيذ الاستراتيجية والأداء العام للأفراد أو الفرق المسؤولة عنها.
      • أن تتوافق الاستراتيجية مع الأخلاقيات المهنية والقوانين المعمول بها.
      • تقديم تحليل مفصل للأداء والنتائج المحققة، بما في ذلك البيانات والإحصائيات.
      • تقديم توصيف كامل للأزمة: مدتها، وطبيعتها، وآثارها السلبية والإيجابية.
      • تقديم توصيف كامل لكيفية التعامل مع تلك الأزمات وتقديم محتوى إعلامي واضح يشرح استراتيجيات التعامل مع تلك الأزمات.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • الفهم العميق للأزمة - 10% - مدى فهم الجهة المشاركة لأبعاد الأزمة وتعقيداتها.
      • ارتباط الاستراتيجية بالأزمة - 10% - مدى ارتباط وتناسب الاستراتيجية مع نوع وأبعاد الأزمة المعنية.
      • الأهداف الواضحة والقابلة للقياس - 10% -مدى وضوح الأهداف المحددة للاستراتيجية وقابليتها للقياس والتقييم.
      • وضوح وصول الرسالة - 10% - مدى وضوح وسهولة وصول الرسالة إلى الجمهور المستهدف.
      • الإبداع والابتكار - 10% - مدى وجود الإبداع والابتكار في استراتيجية الاتصال وفرادتها عن الأخرى.
      • استخدام القنوات الإعلامية المناسبة- 10% - تقييم فعالية استخدام القنوات الإعلامية المختلفة في نشر الرسائل والمعلومات.
      • شمولية وشفافية الاتصال- 5% - مدى شمولية الاستراتيجية في مشاركة مجموعات متنوعة من الجمهور وشفافيتها في توجيهات واتصالات الأزمة.
      • استجابة للاحتياجات والتوقعات - 10% - مدى استجابة الاستراتيجية لاحتياجات وتوقعات الجمهور والمجتمع المتأثر بالأزمة.
      • تفاعل مع الجمهور- 5% - مدى تفاعل الجهة المشاركة مع الجمهور المستهدف خلال الأزمة واستجابتها لاحتياجاتهم.
      • التنفيذ والتنفيذيين- 5% - كيفية تنفيذ الاستراتيجية والأداء العام للأفراد أو الفرق المسؤولة عن تنفيذها.
      • الأثر الاجتماعي- 5% - تقييم الأثر الاجتماعي الإيجابي الذي أحدثته الاستراتيجية على المجتمع والفرد.
      • تحقيق الأهداف- 5% - مدى تحقيق الاستراتيجية للأهداف المحددة في مرحلة التنفيذ.
      • الاستدامة- 5% - مدى قدرة الاستراتيجية على تحقيق نتائج مستدامة وطويلة الأمد.
    • جائزة أفضل اتصال بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية والقطاع الخاص)

      تُمنح الجائزة لجهة، أو مؤسسة حكومية، أو خاصة، أو منظمات دولية استخدمت تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل مبدع في الاتصال لدعم القضايا المجتمعية، وحققت نتائج ملموسة، بحيث يمكن قياس دور تقنية الذكاء الاصطناعي في دعم خطة الاتصال وتحقيق تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.

      كما نجحت في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي بطرق إبداعية ضمن استراتيجياتها الاتصالية لمعالجة ودعم القضايا المجتمعية، واستطاعت، من خلال هذه التقنيات، تحقيق تأثيرات إيجابية ملموسة ومستدامة، مع إمكانية قياس الفائدة الحقيقية للذكاء الاصطناعي في تعزيز أهداف وفعالية خططها الاتصالية.

      وقد يكون من بين التقنيات التي استخدمتها هذه الجهات ما يلي:

      (1) أنظمة الدردشة الآلية (Chatbots) والمساعدين الافتراضيين لتوفير استجابات فورية ومخصصة لاستفسارات ومتطلبات الجمهور، مما يعزز التفاعل الإيجابي مع الخدمات الحكومية.
      (2) تحليل البيانات الكبيرة لفهم توجهات واحتياجات المجتمع بشكل أعمق، من خلال تحليل البيانات الضخمة المتعلقة بالرأي العام والسلوكيات، وتوجيه السياسات والمبادرات الاتصالية بناءً عليها.
      (3) التعرف على النطق وتحليل اللغة الطبيعية لتحسين فهم الاستفسارات والتعليقات الصادرة عن الجمهور وتقديم ردود أكثر دقة وشخصية، مما يعزز جودة التواصل.
      (4) أنظمة التوصية الذكية التي تقدم معلومات وخدمات مخصصة للأفراد بناءً على تحليل سلوكياتهم وتفضيلاتهم السابقة، لضمان تجربة مستخدم محسنة.
      (5) استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي لتوقع التحديات المجتمعية المحتملة ومحاكاة سيناريوهات مختلفة للتخطيط الاستراتيجي والاستجابة للأزمات.
      (6) استخدام البيانات التاريخية وأنماط التعلم الآلي لتوقع الأحداث المستقبلية أو السلوكيات، مما يساعد في اتخاذ قرارات استباقية وتحسين الخدمات العامة.
      (7) الرؤية الحاسوبية لتحليل الصور ومقاطع الفيديو لأغراض مثل مراقبة الأماكن العامة، وتحسين السلامة العامة، أو تقديم معلومات مرئية تفاعلية تخدم المجتمع.
      (8) توظيف الروبوتات لأداء المهام المتكررة أو الخطرة بدلًا من البشر، أو استخدام الأتمتة لتسريع العمليات الإدارية وتحسين كفاءة الخدمات الحكومية.
      (9) تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي لإنشاء تجارب تفاعلية تعليمية أو توعوية تساعد في شرح السياسات العامة أو القضايا المجتمعية بطرق مبتكرة وجذابة.
      (10) أنظمة الاستماع الاجتماعي وتحليل المشاعر: تحليل البيانات من وسائل التواصل الاجتماعي لفهم مشاعر وآراء الجمهور تجاه قضايا معينة، مما يمكن الحكومات من تعديل وتحسين استراتيجياتها الاتصالية.
      (11) توفير واجهات تفاعلية صوتية تسمح بالوصول السهل إلى المعلومات والخدمات دون الحاجة إلى الاعتماد على الوسائط المرئية، مما يعزز الإدماج والتواصل مع شرائح أوسع من المجتمع.

      المعايير العامة:

      • ملخص تنفيذي (250 كلمة).
      • تقديم ملف تفصيلي يتضمن طرق العرض المتقدمة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وأهم التطبيقات أو الأدوات المعتمدة في صناعة المحتوى والوصول للجمهور بالذكاء الاصطناعي.
      • تقديم تفاصيل حول عدد المضامين المنتجة بالذكاء الاصطناعي كل أسبوع أو شهر.
      • تقديم معلومات عن عدد الموظفين أو صناع المحتوى العاملين على ذلك.
      • تقديم أدلة تتضمن نتائج فعلية إيجابية لاستخدام الذكاء الاصطناعي يتم رصدها من قبل المؤسسة.
      • يجب أن يتسم المشروع أو المبادرة بالابتكار في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الاتصال، بحيث لا يقتصر الأمر على استخدامها بشكل تقليدي، بل استخدامها بطريقة مبتكرة وخلاقة تسهم في دعم القضايا المجتمعية.
      • الابتكار في التطبيق: تقييم مدى إبداع وابتكار الجهة في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين الاتصال والتواصل.
      • يجب أن يحقق المشروع أو المبادرة نتائج ملموسة يمكن قياسها، بحيث يمكن إثبات دور تقنية الذكاء الاصطناعي في دعم خطة الاتصال وتحقيق أفضل النتائج.
      • مدى فعالية الذكاء الاصطناعي في تحقيق الأهداف المحددة، بما في ذلك تحسين كفاءة الاتصالات وتوفير الوقت والموارد.
      • يجب أن يستهدف المشروع أو المبادرة قضايا مجتمعية ذات نفع عام، بحيث تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي في حل هذه القضايا أو تحسينها.
      • كيفية مراعاة التنوع والشمول في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وكيف تخدم مختلف شرائح المجتمع.
      • ضمان استدامة المشروع أو المبادرة، بحيث يمكن استمرارها على المدى الطويل.
      • الأثر الإيجابي الذي أحدثته هذه التقنيات في المجتمع، بما في ذلك تحسين جودة الحياة، أو حل المشكلات الاجتماعية، أو دعم قضايا ذات أهمية عامة.
      • تقييم قدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات الكبيرة وتقديم رؤى قيمة، بالإضافة إلى قدرته على تعزيز التفاعل مع الجمهور.
      • تقييم كيفية تكامل تقنيات الذكاء الاصطناعي مع الخطط الإعلامية والاتصالية الشاملة للمؤسسة.
      • مدى استدامة الحلول المستخدمة وقدرتها على التوسع والتطبيق في مجالات أوسع.
      • مدى امتثال التطبيقات لمعايير الأمان والخصوصية، وكيفية التعامل مع البيانات الشخصية.
      • مستوى المشاركة والتعاون بين الذكاء الاصطناعي والعنصر البشري، وكيفية إسهام ذلك في تحسين الاتصالات.
      • مدى قدرة المؤسسة على تحديث وتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي باستمرار لمواكبة التغيرات والتحديات الجديدة.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • عرض المشروع - 15% - عرض متميز للمشروع أو المبادرة، وتحليله من حيث أهداف المشروع أو المبادرة، وتقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة، والجمهور المستهدف، ونتائج المشروع أو المبادرة.
      • الابتكار والإبداع - 20% - مدى الإبداع في تطبيق الذكاء الاصطناعي وتطويره لحلول جديدة وفعالة.
        • استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بطريقة غير تقليدية.
        • ابتكار حلول جديدة وفعالة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
        • القدرة على التكيف مع التغيرات في التقنيات واستخدامها بشكل فعال.
      • التأثير المجتمعي والنفع العام - 20% - مدى تأثير المبادرة على المجتمع ومساهمتها في قضايا ذات نفع عام.
        يُركز هذا المعيار على دعم القضايا المجتمعية ذات النفع العام، بحيث تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي في حل هذه القضايا أو تحسينها.
        • القضايا المجتمعية التي يستهدفها المشروع أو المبادرة.
        • الأثر الإيجابي للمشروع أو المبادرة على هذه القضايا.
        • المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
        • قياس أثر المشروع أو المبادرة على المجتمع، من خلال عدد الأشخاص الذين استفادوا من المشروع أو المبادرة، أو حجم التغير الذي أحدثه المشروع أو المبادرة.
      • الكفاءة والفعالية - 20% - يُركز هذا المعيار على الفعالية في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الاتصال، بحيث تؤدي إلى تحقيق نتائج ملموسة يمكن قياسها.
        • تحقيق أهداف المشروع أو المبادرة.
        • تحسين أداء أو نتائج المشروع أو المبادرة.
        • التأثير الإيجابي للمشروع أو المبادرة على المجتمع.
      • التحليلات والبيانات - 10% - تقييم جودة البيانات والتحليلات الداعمة للنتائج.
      • الاستدامة والقدرة على التوسع - 10% - يُركز هذا المعيار على استدامة المشروع أو المبادرة، بحيث يمكن استمرارها على المدى الطويل.
        • مكانية استمرار المشروع أو المبادرة على المدى الطويل.
        • إمكانية توسيع نطاق المشروع أو المبادرة ليشمل المزيد من الفئات أو القضايا.
      • لأمان والخصوصية - 10% - تقييم التزام المشروع بمعايير الأمان والخصوصية.
      • الشمولية والتنوع - 10% - مد ى شمولية المشروع أو المبادرة لجميع فئات المجتمع، دون تمييز.
    • جائزة أفضل محتوى اتصالي وإعلامي - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية والقطاع الخاص)

      تمنح جائزة "أفضل محتوى إعلامي واتصالي" للجهات الحكومية أو الخاصة أو المنظمات التي قدمت محتوى إبداعي ومؤثر يسهم في تعزيز الوعي والتفاعل المجتمعي تجاه قضايا ذات أهمية كبيرة، ونجحت في تنفيذ استراتيجيات اتصال متقنة تستخدم مزيجاً من وسائل الإعلام التقليدية والرقمية للوصول إلى جمهور واسع وحققت تأثيرًا إيجابيًا ملموسًا. وُيشترط في المحتوى المقدم أن يكون ملهماً ومفيداً، مع التركيز على تعزيز القيم الإيجابية، والتوعية بالقضايا الاجتماعية، أو الاقتصادية، أو البيئية، أو الثقافية، أو السياسية، أو الصحية، ويشجع على المشاركة والحوار البنّاء.

      المعايير العامة:

      • يجب أن يكون المحتوى قد تم نشره عبر وسائل الإعلام التقليدية أو الرقمية.
      • المحتوى ينبغي أن يتناول قضايا مهمة وحيوية.
      • يجب استخدام التقنيات الإعلامية الحديثة بكفاءة في المحتوى.
      • يجب أن يكون للمحتوى تأثير إيجابي واضح على الوعي المجتمعي، أو السلوكيات، أو السياسات.
      • الابتكار والإبداع في استخدام المحتوى وتوظيف تقنيات حديثة في إنتاجه.
      • تقديم ملف كامل يضم وثائق وأدلة داعمة للمشروع.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • مضمون المحتوى - 20% - تقييم جودة المحتوى ومدى تميزه وإبداعه في التصوير والسيناريو والتحرير والإخراج.
      • التأثير والأهداف - 20% - تقييم تأثير المحتوى على الجمهور والمجتمع ومدى تحقيق الأهداف المحددة للمحتوى.
      • التوجه والاتجاه - 15% - تقييم مدى انسجام المحتوى مع الرسالة والقيم والأهداف الاستراتيجية للجهة المنتجة.
      • التقنيات والإبداع - 15% - تقييم استخدام التقنيات والأدوات الحديثة والإبداع في إنشاء وتقديم المحتوى.
      • الشمولية واستهداف الجمهور - 10% - تقييم مدى استهداف المحتوى لجمهور متنوع ومدى تأثيره على مجموعات متعددة.
      • التوثيق والأمثلة الداعمة - 10% - تقييم مدى توثيق ودعم الأدلة والأمثلة للتأثير والنجاحات التي حققها المحتوى.
      • الالتزام بالقوانين والأخلاقيات والمعايير الإعلامية - 10% - تقييم مدى انسجام المحتوى مع القوانين والأخلاقيات والمعايير الإعلامية.
    • جائزة أفضل ممارسة اتصالية وإنسانية لدعم المسؤولية الاجتماعية - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية والقطاع الخاص)

      تُمنح هذه الجائزة تقديراً للجهات الحكومية، أو الخاصة، أو المنظمات الدولية التي أحدثت فارقاً ملموساً في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال حملات أو مبادرات اتصالية تجسد قيم التعاضد، والدعم الاجتماعي، والتضامن الإنساني. وتستهدف الأعمال التي تبرز الجهود الإنسانية والاجتماعية المتميزة، والتي تدعم بشكل مباشر ممارسات المسؤولية الاجتماعية كثقافة جديدة أو مستدامة، وتسعى لتحقيق اتصال يعزز الوعي بأهمية العمل التطوعي والمساهمات الاجتماعية، ويقدم إسهامات قيمة ومبتكرة وفريدة تركت بصمة واضحة في تحسين حياة الأفراد والمجتمعات.

      المعايير العامة:

      • يجب أن تبرز الحملة استراتيجية اتصال متكاملة وفعّالة تدمج الجوانب الإنسانية والاجتماعية مع أهداف المسؤولية الاجتماعية.
      • تطوير وتنفيذ برامج ومبادرات مستدامة تركز على القيم الإنسانية والاجتماعية بدون أهداف ربحية.
      • بناء جسور تواصل فعّالة وتشجيع التفاعل والحوار حول الأنشطة التطوعية والإنسانية.
      • مراعاة خصائص واحتياجات الأفراد الاجتماعية والنفسية في تصميم وتنفيذ الحملات.
      • اعتماد نهج إداري واتصالي متكامل يستند إلى فهم عميق لاحتياجات المجتمع وتعزيز التعاضد الاجتماعي.
      • استغلال التواصل اليومي والأنشطة الروتينية لتعزيز الوعي بالمسؤولية الاجتماعية.
      • استخدام معلومات مستقلة ودقيقة لتعزيز قيم وممارسات إنسانية واجتماعية.
      • تنفيذ الحملة على مستويات محلية، وإقليمية، أو عالمية مع تحقيق تأثير واسع وقابل للقياس.
      • تحقيق نتائج ملموسة في تحسين الوعي الاجتماعي والتأثير الإيجابي على البيئة والمجتمع.
      • ضمان استمرار تأثير الحملة وتحقيق أهدافها على المدى الطويل.
      • بناء شراكات فعّالة مع جهات أخرى لتعزيز التأثير الإيجابي وتحقيق أهداف المسؤولية الاجتماعية.
      • استخدام أساليب إبداعية ومبتكرة في تطوير وتنفيذ الحملات.
      • قدرة الحملة على قياس النتائج وتقديم تقارير واضحة تظهر الأثر الإيجابي.
      • تطبيق منهجيات علمية واستخدام أساليب اتصال مناسبة لتحقيق الأهداف الاجتماعية والإنسانية.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • الابتكار والإبداع - 10% - طوير أساليب مبتكرة وإبداعية في الحملات التي تحقق الفعالية والوصول الأمثل إلى الجمهور المستهدف.
      • توجيه الحملة لأهداف اجتماعية حقيقية - 10% - وضوح الأهداف، قابليتها للقياس، ومساهمتها في تعزيز مفاهيم وممارسات المسؤولية الاجتماعية.
      • الأدوات - 10% - استخدام وسائل الإعلام والتواصل الحديثة بشكل فعال ومناسب للجمهور.
      • المنهجية - 10% - مناسبة المنهجية لأهداف الحملة وفعاليتها في تحقيق هذه الأهداف.
      • استدلال بالأدلة - 10% - تقديم دلائل ومعلومات موثوقة تثبت تأثير الحملة وفاعليتها.
      • الالتزام بالمعايير الأخلاقية والقوانين - 10% - التزام الحملة بالمعايير الأخلاقية والقانونية في جميع مراحلها.
      • التعاون والشراكات - 10% - وجود تعاون وشراكات استراتيجية مع مؤسسات أخرى لتعزيز تأثير الحملة.
      • النتائج - 10% - ملموسية النتائج المحققة وقياسها بشكل صحيح مع ارتباطها الوثيق بأهداف الحملة.
      • التأثير - 10% - التأثير الإيجابي الملموس للحملة على المجتمع ومساهمتها في تحقيق أهدافها.
      • قياس وتقييم الأثر - 10% - تبني نهج قوي لقياس وتقييم الأثر الاجتماعي للحملة وتحليل النتائج بطريقة منهجية.
    • جائزة أفضل استثمار في "القوة الناعمة" لدعم برامج الاتصال - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية والقطاع الخاص)

      جائزة "أفضل استثمار في القوة الناعمة لدعم برامج الاتصال" هي تكريم لتلك الجهات الحكومية أو المنظمات أو المؤسسات الخاصة التي تستخدم، الفنون والثقاة والرياضة والاقتصاد والتكنولوجيا والتربية والتعليم، وغيرها كأداة اتصال فعالة للتأثير في الآخرين لتحقيق أهداف واستراتيجيات الحكومات والتنمية والنفع العام بالقوة الناعمة. وتسعى الجائزة إلى:

      (1) تقدير الجهود المبذولة في استخدام "القوة الناعمة" لتحقيق تأثير إيجابي في وعي الجمهور وتقديم الصورة الحضارية للدولة أو المؤسسة
      (2) تقدير الإسهام في تنظيم الفعاليات الثقافية والفنية والتكنولوجية والتعليمية وغيرها التي تعكس قيم وثقافة الدولة أو المجتمع، وتعزز العلاقات الدولية والتفاهم بين الشعوب.
      (3) تقدير الاستثمارات في مختلف القطاعات التي تحدث أثراً إيجابياً بقوة الفنون والثقافة والمعرفة والرياضة وتدعم قضايا ذات اهتمام عام، مثل تعزيز القيم الإيجابية، وإيصال رسائل نافعة للمجتمع والدول.
      (4) تقدير الجهود المبذولة في استخدام "القوة الناعمة" كوسيلة لمخاطبة الشباب وتشجيعهم على اتباع أنماط حياة صحية وسليمة.
      (5) تقدير الاستثمارات في "القوة الناعمة" من فنون وثقافة ورياضة وغيرها، والتي تساهم في تعزيز العلاقات الدولية وتحسين الصورة الثقافية والحضارية للدولة أو المؤسسة.

      وهذه الجائزة تعترف بأهمية قطاعات "القوة الناعمة" كوسيلة تواصل فعالة تتجاوز الحدود الجغرافية والثقافية، وتساهم في بناء جسور التفاهم والتقارب بين المجتمعات والدول. وتشجع على استثمارات مدروسة ومبتكرة تؤثر إيجابيًا على المجتمع وتعزز من القيم والصحة العامة، خاصة بين الشباب.

      المعايير العامة:

      • يجب أن يظهر الملف أساليب ابتكارية وإبداعية في استخدام "القوة الناعمة" كأداة للتواصل. هذا يعني تطبيق أفكار جديدة ومبتكرة في تنظيم الفعاليات الفنية والثقافية والرياضية وغيرها أو في الطرق التي يتم بها استخدامها الإيصال الرسائل.
      • يجب أن يوضح الملف كيف ساهم الاستثمار في إحدى عناصر "القوة الناعمة" في تحقيق تغيير إيجابي في المجتمع. هذا قد يشمل تعزيز الوحدة والتفاهم بين الناس، تحسين الصحة العامة، أو ترويج القيم الإيجابية.
      • يجب أن يظهر الملف كيفية تفاعل الجهة مع الجمهور من خلال أنشطة قطاعات "القوة الناعمة" وفعاليتها في التواصل وجذب الانتباه.
      • يجب أن يبرهن الملف على استدامة الاستثمار في "القوة الناعمة" وقدرته على الاستمرار والتطور بمرور الوقت، مع الحفاظ على تأثيره الإيجابي.
      • يجب أن يعكس الملف التزام الجهة بالشفافية والمسؤولية الاجتماعية في جميع جوانب استثمارها.
      • يجب أن يظهر الملف كيف تم دمج الاستثمار في إحدى أساليب "القوة الناعمة" مع استراتيجيات الاتصال الأخرى للجهة لتحقيق أهداف موحدة.
      • يجب أن يقدم الملف أدلة واضحة على النتائج الملموسة والقابلة للقياس التي تم تحقيقها من خلال الاستثمار في "القوة الناعمة".
      • يجب أن يوضح الملف كيف تم تغطية أنشطة وأدوات القوة الناعمة واستخدامها في تعزيز الرسائل وتقديم الصورة الإيجابية للجهة.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • فعالية الاستثمار في قطاعات "القوة الناعمة" - 20% - مدى فعالية استثمار المؤسسة في إحدى مجالات "القوة الناعمة" كأداة للتواصل والتأثير في الجمهور والمجتمع.
      • الابتكار والإبداع - 20% - مدى ابتكار وإبداع الأنشطة واستراتيجيات الاتصال المتبعة.
      • الأثر الاجتماعي والثقافي - 20% - مدى تأثير الاستثمار على المجتمع وتعزيز الثقافة والقيم.
      • التفاعل والتواصل مع الجمهور - 15% - كيفية تفاعل المؤسسة مع الجمهور من خلال الأنشطة الفنية والرياضية والثقافية وغيرها وفعاليتها في التواصل.
      • الاستدامة والتطوير المستقبلي - 15% - مدى استدامة الاستثمار وقدرته على التطور والمحافظة على تأثيره على المدى الطويل.
      • الشفافية والمسؤولية الاجتماعية - 10% - مدى الشفافية والتزام المؤسسة بالمسؤولية الاجتماعية من خلال استثماراتها في "القوة الناعمة".
    • جائزة أفضل عمل اتصالي يستهدف الأطفال واليافعين - (للقطاع الحكومي و المنظمات الدولية والقطاع الخاص)

      تُمنح هذه الجائزة للأعمال الاتصالية المتميزة والمبتكرة التي تم تصميمها من جهة أو مؤسسة حكومية أو خاصة أو منظمات، لإحداث تأثير إيجابي ملموس على الأطفال واليافعين، مشجعةً إياهم على النمو الذاتي والتقدم الاجتماعي. وتغطي هذه الفئة مجموعة واسعة من المحتويات بما في ذلك البرامج التلفزيونية، أو الأفلام، أو الكتب، أو الألعاب التعليمية، أو الحملات الاتصالية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، التي استهدفت الأطفال واليافعين عبر رسائل تثقيفية وتحفيزية، وسعت إلى تنمية مهارات التفكير النقدي، والإبداع، والتعاطف في نفوس الأطفال واليافعين، وأسهمت في صياغة شخصياتهم بأسلوب إيجابي ومسؤول، وعملت على الترويج للقيم النبيلة . وتشجع على استثمارات مدروسة ومبتكرة تؤثر إيجابيًا على المجتمع وتعزز من القيم والصحة العامة، خاصة بين الشباب.

      المعايير العامة:

      • يجب أن يتميز العمل المقدم بجودة عالية من حيث المحتوى، والتصميم، والتنفيذ، وأن يكون المحتوى المقدم قادرًا على جذب الأطفال والحفاظ على اهتمامهم.
      • يجب أن يكون العمل قد أحدث تأثيرًا إيجابيًا ملموسًا على الأطفال أو اليافعين، سواء على مستوى تعزيز المعرفة، أو تنمية المهارات الحياتية، أو تشجيع السلوكيات الإيجابية، أو تحسين الوعي الاجتماعي والثقافي.
      • يجب أن يحتوي العمل على عناصر تعليمية أو تربوية تساهم في النمو الذهني والنفسي للأطفال أو اليافعين، مع تقديم المعلومات بطريقة ممتعة ومفهومة لهم.
      • يجب أن يعزز العمل القيم الإيجابية مثل الصداقة، والشجاعة، والصدق، والتعاطف. كما يجب أن يشجع على التفاهم والاحترام المتبادل بين الأطفال من خلفيات مختلفة.
      • يجب أن يكون العمل شاملًا ومراعيًا للتنوع، بحيث يتم تمثيل الأطفال من مختلف الخلفيات الثقافية، الاجتماعية، والجسدية بطريقة إيجابية ومحترمة.
      • إذا كان العمل يستخدم التكنولوجيا، يجب أن يتميز بابتكار في استخدام وسائل التكنولوجيا لتعزيز التجربة التعليمية والتفاعلية للأطفال.
      • يجب أن يشجع العمل على مشاركة الأطفال أو اليافعين وتفاعلهم، سواء كان ذلك من خلال التفاعل المباشر أو من خلال منصات التواصل الاجتماعي، بطرق تعزز التعلم والتواصل الإيجابي.
      • يجب أن يكون العمل أصيلًا ومبتكرًا، وأن يوفر بيئة آمنة للأطفال، مراعيًا حقوقهم وخصوصيتهم.
      • يُفضل الأعمال التي لها تأثير مستمر وقابل للقياس على مدى زمني طويل، مع القدرة على استمرار التأثير والتطوير.
      • يجب أن يكون العمل متوافقًا مع القوانين والمعايير الخاصة بحماية الأطفال وحقوق النشر.

      معايير خاصة بلجنة التحكيم:

      • الإبداع والابتكار - 20% - مدى الإبداع والابتكار في تقديم المحتوى المناسب للأطفال.
      • الجودة والملاءمة - 20% - جودة المحتوى ومدى ملاءمته للفئة العمرية المستهدفة.
      • التأثير الإيجابي والتحفيز - 20% - التأثير الإيجابي على الأطفال ومدى تحفيز العمل للنمو الشخصي والتطور الاجتماعي.
      • الابتكار التكنولوجي - 15% - استخدام التكنولوجيا والوسائط المتعددة لجذب انتباه الأطفال وتعزيز التجربة التعليمية.
      • التفاعل والمشاركة - 10% - قدرة العمل على تشجيع التفاعل والمشاركة من جانب الأطفال.
      • الاستدامة والأثر طويل الأمد - 15% - استدامة العمل وقدرته على الحفاظ على تأثيره الإيجابي على المدى الطويل.
شارك هذة الصفحة

للحصول على أفضل تجربة للمتصفح ، يرجى استخدام الهاتف في وضع عمودي.